~*¤ô§ô¤*~ منتدى مملـــكة الرومانســـية ~*¤ô§ô¤*~
الحب فى المعاجم الفلسفيه  907400877
~*¤ô§ô¤*~ منتدى مملـــكة الرومانســـية ~*¤ô§ô¤*~
الحب فى المعاجم الفلسفيه  907400877
~*¤ô§ô¤*~ منتدى مملـــكة الرومانســـية ~*¤ô§ô¤*~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب فى المعاجم الفلسفيه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حٺۈيڪ برۈحي
نجمه المنتدى
نجمه المنتدى
حٺۈيڪ برۈحي


عدد المساهمات : 38
تاريخ التسجيل : 24/05/2012
العمر : 34
الموقع : ..............

الحب فى المعاجم الفلسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: الحب فى المعاجم الفلسفيه    الحب فى المعاجم الفلسفيه  Emptyالثلاثاء يونيو 05, 2012 2:23 pm

معنى الحب في المعاجم الفلسفية

الزواج هو الترجمة النثرية لقصيدة الحب

ليس كل من احب تزوج ولكن من توج حبه بالزواج انتقل من مرحلة الى اخرى

فما هي مراحل الحب ..؟؟وما هو اصل الحب ..؟؟

في هذا الموضوع سوف يذكر معلومات كثيرة عن الحب ,
فما هوه تعريف الحب؟!,
وكيف عرف المفسرون والمفكرون الحب؟؟
وما هوه تعريف الحب في المعاجم الفلسفية؟
وما هي مراحل واسماء الحب؟؟



ما هو الحب ؟؟

الحُبّ هو شعور بالانجذاب والإعجاب نحو شخص ما، أو شيء ما، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة
بين إثنين، ومن المعروف أن الجسم يفرز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـ "هرمون المحبين" أثناء
اللقاء بين المحبين

وتم ....
تعريف كلمة حب لغوياً بأنها تضم معاني الغرام والعله وبذور النبات, ويوجد تشابه بين المعاني الثلاث
بالرغم من تباعدها ظاهرياً,فكثيراً ما يشبّهون الحب بالداء أو العله، وكثيرا أيضاً ما يشبه المحبون الحب
ببذور النباتات.
أما غرام فهي تعني حرفياً التَعلُّق بالشيء تَعلُّقاً لا يُستطاع التَخلّص منه وتعني أيضاً "العذاب الدائم الملازم"
; وقد ورد في القرآن : ﴿إن عذابها كان غراما)
والمغرم المولع بالشيء لا يصبر على مفارقته وأُغرم بالشيء أولع به. فهو مُغرم



مفاهيم الاخرى للحب

مفهوم الحب في اللغة


إن لمفهوم الحب معان عدة أبانت عنها لغتنا العربية على النحو التالي
الحب: "نقيض البغض" والحب: الوداد والمحبة، كالحباب بمعنى:
المحابة والموادة والحب وكذا (الحب) بالكسر.

والحُبه بالضم ( الحب، يقال حبه وكرامة) والحباب بالضم( الحب، والحباب أيضاً الحبه) والحب بالكسر
(الحبيب) وجمع الحب بالكسر (أحباب وحبان وحبوب)


مفهوم الحب في الاصطلاح

عجز العلماء عن تعريف الحب ومعرفة حقيقته، ومن أقدم من أشار إلى عجز التفسير عن حقيقة المحبة:
(سمنون المحب)ذلك العاشق البغدادي المتوفى تقريباً سنة 298هـ، إذ قال:
"لا يعبر عن شيء إلا بما هو أرق منه، ولا شيء أرق من المحبة فما يعبر عنها )
.ويكاد يتفق العلماء على أن المحبة لا يمكن تعريفاً جامعاً مانعاً

يقول الإمام القشيري رحمه الله:

"لا توصف المحبة بوصف ولا تحد بحد أوضح ولا أقرب إلى الفهم من المحبة، والاستقصاء في المقال
عند حصول الأشكال فإذا زاد الاستعجام والاستبهام سقطت الحاجة إلى الاستغراق في شرح الكلام)

وبين الشيخ محي الدين بن عربي رحمه الله، أن تحديد المحبة لا يتصور لا سيما وقد اتصف الله تعالى بها،
قال....
"واختلف الناس في حده، فما رأيت أحداً حده بالحد الذاتي، بل لا يتصور ذلك، فما حده من حده
إلا بنتائجه وآثاره ولوازمه، ولا سيما وقد اتصف به الجناب العزيز وهو الله)


تعريف الحب عند المفسرين

قد تقاربت أقوال المفسرين في تعريف مصطلح المحبة، فعرفها الأقدمون بأنها ميل القلب أو النفس
إلى أمر ملذ، وعرفها المتأخرون بالانفعال النفساني والانجذاب المخصوص بين المرء وكماله

هذه بعض النصوص في تعريفهم للمحبة على سبيل المثال


تعريف الحب عند الراغب الأصفداني


الراغب الأصفهاني رحمه الله، لم يعرفها كغيره من الأقدمين بالميل بل عرفها بالإرادة المخصوصة وبالإثيارإذ
قال...
"المحبة: إرادة ما تراه أو تظنه خيراً" وعرف الراغب الاستحباب بالإيثار


تعريف الحب عند الرازي

أما الرازي رحمه الله، فقد عرف المحبة 'بالشهوة والميل والرغبة إذ
قال...
"المحبة في الشاهد عبارة عن الشهوة وميل الطبع ورغبة النفس"


تعريف الحب عند القاضي عياض

فقد عرف القاضي عياض رحمه الله، المحبة في شرح لصحيح الإمام مسلم رحمه الله، قائلاً:
"أصل المحبة الميل لما يوفق المحب,ونقل في موضع آخر بعض ما قيل في حقيقة المحبة وتعلقها
بالمحسوسات والمعقولات، من ذلك ما قيل في: "أن حقيقتها الميل إلى ما يوافق الإنسـان، إما
لاستلذاذه بإدراكه بحواسه الظاهرة، كمحبة الأشياء الجميلة والمستلذة والمستحسنة، أو بحاسة العقل،
كمحبته الفضلاء وأهل المعروف والعلم وذوي السير الحسنة، أو لمن يناله إحسان وإفضال من قبله


تعريف الحب عند الحافظ القرطبي


أما الحافظ القرطبي رحمه الله، ففي حديثه عن تنزيه الله تعالى عن الاتصاف بالمحبة على ظاهر معناه
ا وبيانه أنها مؤولة في حقه تعالى ذكر السبب في ذلك وهو أن:المحبة المتعارفة هي حقناً إنما هي ميل
لما فيه غرض يستكمل به الإنسان ما نقصه، وسكون لما تلتذ به النفس وتكمل بحصوله

تعريف الحب عند القاضي عبد الجبار

فقد عرف المحبة بالإرادة، فالمحبة والإرادة والرضا كلها من باب واحد، قال القاضي عبد الجبار
رحمه الله: "أعلم أن المحب لو كان له بكونه محباً صفة سوى كونه مريداً، لوجب أن يعلمها من نفسه
أو يصل على ذلك بدليل، وفي بطلان ذلك دلالة على أن حال المحب هو حال المريد، ولذلك متى
أراد الشيء أحبه، ومتى أحبه أراده، ولو كان أحدهما غير الآخر لامتنع كونه محباً لما لا يريد، أو مريداً
لما لا يحب على بعض الوجوه. ولا يصح أن يقال إن المحبة غير الإرادة


تعريف الحب في المعاجم الفلسفية

في الفرنسية(Amour) في الاتينية (Amor وفي الانجليزية (Love)

معنى خاص وهو أن الحب عاطفة تجذب شخـصاً نحو شخص من الجنس الآخر، فمصدرها الأول
الميل الجنسي معنى عاموهو أن الحب عاطفة يؤدي تنشيطها إلى نوع من أنواع اللذة، مادية كانت
أو معنوية و'الحب هو الميل إلى الشيء السار، والغرض منه إرضاء الحاجات المادية أو الروحية، وينشأ
الحب عن عامل غريزي أو كسبي أو انفعالي مصحوب بالإرادة أو إرادي مصحوب بالتصور، والفرق
بين الحب والرغبة أن الرغبة حالة آنية، أما الحب فهو نزوع دائم يتجلى في رغبات متتالية ومتناوبة


و قد .....
يكون الحب شهواني والعذري أو الأفلاطوني
أما الشهواني فهو حب أناني غايته نفع المحب ذاته، وأما الأفلاطوني أو المثالي
أو العذري كما تسميه العرب فهو حب محض مجرد عن الشهوة والمنفعة
والحب العقلي وهو: الحب الناشئ عن المعرفة المطابقة لحقائق الأشياء

أسماء الحب ومراحله

وضعوا للحب أسماء كثيرة منها:
(المحبة - والهوى - والصبوة - والشغف - -والوجد -والعشق -
والنجوى - والشوق - والوصب - والاستكانة -
والود -والخلّة - والغرام - والهيام)
وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم
وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة





الهـوى
فعْلُهُ: هوي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط وهو ميل النفس الى الشيء التي جبلت
عليها ويمكن ان تكون من النوع المحمود كما نقل عن النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام
"لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه".
صححه النووي وقد استعمل القرأن الهوى بطريقة الذم ,
قال تعالى:
( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فأن الجنة هى المأوى)
(وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإنَّ الجَنَّة هي المأْوى)



الصَّبـوة
وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرآن الكريم على لسان سيدنا "يوسف"
قول القرآن:
(وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين)
يوسف30
والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها قول الشاعر:
تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتني ... تحملت ما يلقون من بينهم وحدْي



الشغف
هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه
قول الله في القرآن
واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف : (قد شغفها حُباً)،
قال...
"ابن عباس" ما في ذلك:دخل حُبه تحت شغاف قلبها



الوجد
هو الحب الذي يتبعه مشقه في النفس والتفكير فيمن يحبه والحزن دائما




الكَلَفُ
هو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، قال الشاعر:
فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم ثم اصنعي ما شئت عن علم



العشـق
العشق فرط الحب وقيل هو عجب المحب بالمحبوب يكون في عفاف الحب
ودعارته وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب

الجـوى
الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن

الشـوق
هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره وقال بعض العارفين :
(لما علم الله شوق المحبين إلى لقائه، ضرب لهم موعداً للقاء تسكن به قلوبهم)


الوصـب
وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح:
لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه

الاستكـانة
هو الخضوع، وذكر القرآن الاستكانة بقولهِ:
(فما استكانوا لربهم وما يتضرعون)
المؤمنون 76،
وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه

الــود
وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة

الخلّــة
هي رتبه عالية في الحب حيث يخلص فيها للحبيب ويكون مقامه لا يقبل الشركاء
قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِني ... وبذا سُمِّي الخليل خليلاً

الغــرام
هو الحب وعندما يقال ان الرجل مغرم اي انه ملزم ونقصد به الازم الدائم
قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريمه ... و"عزَّة" ممطول مُعنًّى غريمُها

الهيـام
بكسر الهاء الهيم العاشق المستهام الذي لا ياكل ولا يشرب ولا ينام فتغيرت
نفسيته واعصابه واصبح واضح انه غير طبيعي حتى كاد ان يفقد عقله

إذا أردت شيئاً بحق يمكنك أن تعرف كيف تجعله يتحقق الحب
هو من انبل المشاعر ونذكر هاهنا مما قيل في الحب


" فِي سِنِّ الأَربَعين, سَـيُباغِتُنِي ابنِي الأَكبَر بِـسُؤالٍ لَمْ يُراوِدنِي قَبلَاً, قَد أَصمِتُ قَليلَاً, قَبلَ أَنْ أَستَرسِلَ
خَوضَاً فِي الإِجابَة, سَـأَتوهُ عَنْ وِجهَتِي, وَ لَنْ تُسعِفَنِي بُوصَلَتِي فِي إِيصالِ الفِكرَةِ جَلِيَّةً, لِذلِكَ
قَرَرتُ وَ مُنْذُ الآنَ أَنْ أُباغِتَ نَفسِي بِـهِ, وَ اُعِدَّ العُدَّةَ حَتَّى أُوجِزَ إِجابَتِي لِلسائِلِ الصَّغير. مَا تَعريفُ
الحُبِّ؟ سُؤالٌ مُوجَزٌ في كَلِماتِهِ, مُستَرسلٌ فِي مَضمُونِهِ, فَـكَلِمَةٌ مِنْ حَرفَين, حاءٌ مُنعَقِدَةٌ مَعَ بَاء,
تَحكِي مِنَ الشَّيءِ الكَثيرَ, فِي صِغَرِي كَانَ الحُبُّ قِطعَةَ حَلوى مِنْ يَدَي وَالِدِي دُونَ أَنْ أَطلُبَهَا, وَ قُبلَةٌ
عَلَى جَبينِي المَحموم فِي لَيلَةٍ صَيفيَّةٍ مِنْ شِفاهِ وَالِدِتِي. بِـمُرورِ السَّنَواتِ كَانَ الحُبُّ يَتَأَنَّقُ بِـأَشكالٍ
عِدَّةٍ, فَـهُوَ هَدِيَّةٌ مِنْ قَريبِنَا العائِدِ مِنْ سَفَرٍ دُونَاً عَنْ بَقِيَّةِ أَطفالِ العائِلَةِ, وَ هُوَ اختِيارُ المُعَلِمِ لِي
عَريفَاً فِي فَصلِي, وَ فِيما بَعد كَانَ الحُبُّ يَأتِي مُزدانَاً بِـتِلكَ الصَّغيرَةِ الَتِي فَتَنَتْ أَولَادَ الجِيران, وَ جَذَبَتْهُمْ
بِـكُلِّ غَدوَةٍ وَ رَوحَةٍ لَهَا أَمامَهُم. هَذِهِ كَانَتْ سَـتَكونُ إِجابَتِي لَو لَمْ أُصادِفها, فَـبَعد أَنْ رَاَيتُها
عَلِمْتُ أَنَّ الحُبَّ هُوَ قَصِيدَةٌ نَصدَعُ بِهَا دُونَ أَنْ تُحَرَكَ الشِّفاه, وَ هُوَ لَحظَةُ صَمتٍ تَحكِي ما لَمْ تَحكيهِ
سِنينٌ مِنْ كَلام, هُوَ لُغَةٌ تَتَخاطَبُ فِيها عَينان, وَ تَتَراقَصُ مَعَها أُذُنان, وَ تُوجِزُها كَلِمَةٌ مِنْها تَساَلُ عَنْ
حَال. هُوَ قَرعُ طَبولٍ لِلحَرب, صِراعٌ أَزَلِيٌّ بَينَ اثنَينِ وَ بَينَ الدُّنيا, هُوَ أَمَلٌ يُولَدُ كُلَّ صَباح, حُلمٌ نَحيـاهُ
كَـواقِع. هُوَ أَنْ تَتَلاقى رُوحَان, وَ أنْ يَتَوَحَّدَ إِثنان, هُوَ أَنْ تَصنَعَ مِنْ شَخصٍ عادِيٍّ نَجمَاً, أَنْ تَمنَحَهُ
عَنْ دُونِ النَّاسِ صِفات, أَنْ تَجعَلَ مِنْهُ بَطَلاً, وَ تَحيا مَعَهُ حِكَايَةً, لِـتُصبِحَ أُسطورَةً تَحكيها الجَدَّات. هُوَ
أَنْ لا تَسطُعَ شَمسُ نَهارِكَ حَتَّى تَراه, أَنْ يُصبِحَ صَوتُهُ أُغنِيَةً, أَنْ يَغدُو قَولُهُ قاعِدَةً, أَنْ تُغمِضَ عَينَيكَ لِتَرَى
الدُّنيا أَجمَلَ مِنْ عَينَيه, أَنْ تَصمِتَ حَتَّى تُدرِكَ بَلاغَةَ شَفَتَيه. تَعريفُ الحُبِّ يا وَلَدِي, أُحجِيَةٌ لِنْ تَفُكَّ طَلاسِمَها
حَتَّى تَحياها, مَتَاهَةٌ لَنْ تَبلُغَ مُنتَهاها حَتَّى تَتَجَرَأَ خَوضَها, تاجٌ لَنْ تَحظَى بِـهِ حَتَّى تَرقَى فَوقَ عَرشٍ م حمُولٍ
عَلَى حَرفَين, حاءٌ مُنعَقِدَةٌ مَعَ باء".






و دا موضوع للقمر لميس كمان قسم و عرف مراحل الحب بطريقة مشابهة
و بكل امانة الموضوع دا هو الي دفعني اني ابحث في معنى الحب من الناحية الفلسفية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد جعفر النجار
نائب المدير
نائب المدير
احمد جعفر النجار


عدد المساهمات : 1133
تاريخ التسجيل : 21/08/2011
العمر : 38
العمل/الترفيه : مدرس با لتربيه والتعليم
المزاج المزاج : الحمد لله تمام

الحب فى المعاجم الفلسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب فى المعاجم الفلسفيه    الحب فى المعاجم الفلسفيه  Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 12:26 pm

طرح مميز ورائع
دمتٍ بهذا الابداع
ودي ,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود حمادة ابوحجازى
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
محمود حمادة ابوحجازى


عدد المساهمات : 943
تاريخ التسجيل : 15/08/2011
العمر : 29
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مدير منتدى مملكة الرومانسية
المزاج المزاج : تمام الحمد لله

الحب فى المعاجم الفلسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب فى المعاجم الفلسفيه    الحب فى المعاجم الفلسفيه  Emptyالثلاثاء يوليو 24, 2012 11:07 pm

طرح مميز ورائع
دمتٍ بهذا الابداع
ودي ,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almamlaka.hooxs.com
 
الحب فى المعاجم الفلسفيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذا هو الحب
» هذا هو الحب
» الحب فى نظر العظماء
» سر الحب من اول نظره
» كلام عن الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~*¤ô§ô¤*~ منتدى مملـــكة الرومانســـية ~*¤ô§ô¤*~  :: قسم الحب والرومانسه :: منتدى الحب كلمه لا يفهمها الا العظماء-
انتقل الى: